كان كل من فندقي “المسيرة” و”البرادور” ضمن جدول أعمال دورة المجلس الإقليمي (التي منع صحفي موقع حياد24 الدخول إليها). وبينما انتهى عقد الكراء بين المجلس الإقليمي صاحب الفندق والمكتري، لازال الفندق يقدم خدماته ويشتغل بشكل عادي دون تقديم خدمات المشروبات الكحولية.

في ذات السياق، تروج أنباء محليا عن إمكاينة دخول إحدى شركات حمدي ولد الرشيد، القريبة منه او الموالية له، او المتضمنة ضمن هولدينغ “MYER”، دخولها المناقصة او المساطر المحتملة مستقبلا لتسيير او اكتراء هذا الفندق.

ويذكر أن حمدي ولد الرشيد يعد “المستثمر” الأول في مجال الفنادق في مدينة العيون، بل سرٌع في الآونة الأخيرة من وتيرة بناء الفنادق، من ضمنها أحدهما قريب شارع البحرية، والذي قام بإغلاق زقاق عمومي لفائدة الفندق، وآخر بسوق الزاج قرب “حمام النخيل” مجانب لبناية يمتلكها هي الأخرى ويكتريها لمرسسة عمومية. هذا بالإضافة إلى فنادق أخرى.